شعراء أهل البيت عليهم السلام - شعبانُ وَأَعْيَادَه

عــــدد الأبـيـات
0
عدد المشاهدات
173
نــوع القصيدة
عامية
مــشــــاركـــة مـــن
تاريخ الإضافة
14/02/2024
وقـــت الإضــافــة
3:32 مساءً



السلامُ عَلى الحُسَينْ
وَ عَلَى عَلِيِّ ابنِ الحُسَينْ
وَ عَلَى أوْلَادِ الحُسَينْ
وَ عَلَى أصْحَابِ الحُسَينْ
####
شعبانُ وَأَعْيَادَه
وبمولدِ القَادَه
قَلنا أهلاً يَا شَهَرْ طَهَ يَشَعْبَانْ
أَقْبَلْ ابْأَفْرَاحَهْ
وَرَفْرَفَتْ أَرْوَاحَهْ
ذِكْرُ ومُنَاجَاةُ ونُورُ وقُرآنْ

فِي شعبانْ صَلينَا عَلَى المُخْتَارُ اوآله
سلامَ الله عَليه حَارَبْ شَيَاطِينِ الضَّلَالَةْ

وَهْوَ جَدٌ لِلْقَمَرَينْ
السَّلَامُ عَلَى الْحُسَينْ

####
للحسينْ أَشْعَارِي
أكْتِبْهَا وانْوَارِي
واعْطِيهَا للزايرْ يهديهَا لَحْسينْ
واحفَظْهَا فِي قَلْبِي
ليه ثَنَائِي وُحبِّي
ولِلْمُحِبْ لَمَنْ يِزُورَهْ قُرَّةُ عَينْ

مِن زَارَهْ عَمَرْ دَارَه إليه مِنَّهْ الشَّفَاعَة
والجنَّة ليهْ تِدَّنَّى وَيِفُوزْ بِإِتِّبَاعَهْ

إذْ يفوزً في العَالَمَينْ
السَّلَامُ عَلَى الْحُسَينْ

####
وبسيدِ الجنَّه
حيدرْ علي تَهَنَّا
والزَّهرا مَسرورَة بمولودِ النُّورْ
هُو خَامِسِ العتْرَةْ
والنَّبي يَنْتَظْرَهْ
والْحَسَنْ يِسْجِدْ ويْشْكُرْ ربَّهْ مَسْرُورْ

والأملاكْ في الأفلاكُ اوميكائيلْ نَاغَاهْ
في مِهْدَه، وَجِبْرَائِيلْ أمِينِ الوَحِي يِهْوَاهْ

إنَّهُ ثَاني الْفَرْقَدِينْ
السَّلَامُ عَلَى الْحُسَينْ


##ا
يا بُو فَاضِلْ بَاقَهْ
مِن أُمَّهْ مُشْتَاقَهْ
تَزوركُ وتذكر ملاحم البطوله
وتفتخر بالكافل بالشهم أبو فاضل
صاحب النخوة وأساطير الرجولة
والعباس رفعة راس وافتخار وعزه
أي زلزال أو بركان أبدا ما يهزه

قائدٌ في جيشِ الْحُسَينْ
السَّلَامُ عَلَى الْحُسَينْ

####ا
رابعُ الأنوارِ
قُدْوَةُ الْأَبْرَارِ
تحفةِ الروحِ اللِّي تِزْهُرْ في الصَّحِيفَه
وِيْخَاطُبِ البَارِي
ودمعه مِنَّه جَارِي
يَخْضَعُ ويِخْشَعْ أبو النَّفسِ الشَّرِيفَه
والسجادْ للعُبَّادْ قُدْوَه وُنُورُ ونِبْرَاسْ
أَذْكَارَهْ وأَنْوَارَه عَطَاءْ وخِيرِ وإِحْسَاسْ

قدوةٌ زينُ العَابِدينْ
السَّلَامُ عَلَى الْحُسَينْ


Testing