يـا مُؤنِسَ القَلبِ يا مَنْ ذِكرُهُ
طَرَبُ هَـبْ قَـلْبَنَا سَـكَنَاً يـا خـيرَ من
وَهَبُوا
مـــا بـيـنَ أضـلُـعِنا شَــوقٌ لِـطَـلْعَتِهِ والـشَمْسُ تَـأفُلُ، حيثُ النورُ يقتَرِبُ
ذُقـنَـا هِـيَـامَ الـرِّضـا بِـتْنَا نـعيشُ
بـهِ لَا الـمالُ يَـشْرِي بِنَا بُعدَاً، وَلَا الذَهَبُ
يــا رَبِّ فـاشْـفَع بِــهِ لـلناصِرِيْنَ
لـهُ يَوْمَ الحِسَابِ، وحَيْثُ المَفزَعُ الكَرِبُ