يـممت شـطرك يا
علي و خلعت نعلي في فناك
ولـقدس طـهرك
تنحني روحي و تعرج في بهاك
تــلـوت أســمـاء
الإلــه و تـمتمت شـفتي
هناك
بـحـروف اسـمـك
عـلها تـغدو براقي في
سماك
و تـجلببت نفسي
هواك و أحـرمت عـما
سـواك
و تـخشعت فـي
ساحك القدسي تستجدي
نداك
تــرنــمــت
قــيـثـارتـي بـالعشق في عليا
علاك
فـصراط حـبك
وجـهتي و شريعتي صارت
ولاك
مـا أنت كنهٌ ليس
يقوى الـفـكر أن يـرقى
ذراك
مـا أنـت يا نفس
التقى مــا سـرك الـغيبي
ذاك
هـل أنت عيسى يا
ترى أم نـفس أحـمد يا
تراك
أم أنــت إبـراهـيم
بــل مـوسى و نـوح
يحكياك
أنــت الـخـفي
ظـهـوره ولأنـت نـورٌ فـي
خـفاك
سـبـحت بـإسمك
لـلذي مـن نـوره الأبـهى
براك