مــانـادت ابـيـاداحـي
الـبـاب وكت إلي عصروها ورا الباب
لاتـكشفت اوجـوده
للصحاب نــــادت يــفـضـه
سـنـديـني
بـس جـنها صـاحت له
بقلبها يـاعـلي سـيـفك مــن
قـلبها
لــولا الـوصـيه ومــن
كـتـبها مـاسـقـطوا مــنـي
جـنـيـني
ضـلـيت بـين الـنار او
لـجدار اتـسـتر بــلا قـطـعة
اخـمـار
وبـصدري نـابت حـار
مسمار هـذا الـوقت سطرولي
عيني
اسـم الله اعـلا عـينچ
يابتوله شـلـت يــد الـنـاقص
رجـوله
دمـعـاتي مــن أجـلچ
هـموله وحگ الـقـبـر زايـــد
حـنـيني