مـومن ضـلعها اتـأثرت حيث انه
مكسور ولا من حمارۃ عينها وخدها الي مصطور
ولا من حملها الماحصل له تسعۃ
شهور لـكـن سـسب مـوتتها مـبهوته
الـمشاعر
مـو مـسألۃ مـسمار بـس لمه
اعصروها مـحروق قـلب ام الـحسن فـقدت
ابوها
وصی بـرعـايـتها وابـــد مـاظـن
رعـوهـا ويـتـيمه صــارت بـيـن مـيـتين
الـضماير
فـضلا عـن الـورثۃ وفـدك راحت
غصيبه وعـن قـيدۃ الـكرار اوهـو لـيث
الـحريبه
فـوق الـمصايب كـلها هـم حـلت
مصيبه مـنعوها تـبكي تهل دعمعها اعلا
المحاجر
ﷲيــالــوعـتـهـا فــــاطـــمۃِ
الــجــلـيـلۃ كــاسـت اذيـتـهـم رغــم مـاهـي
عـلـيله
لاعـنـدها صــحۃ ولا جـلـد لـلـهم
تـشيله اصـعب عـليها امن الضلع كسر
الخواطر
مـظـلومۃ لاحـمـزه ولا والـدهـا مـوجـود كــل الـهواشم قـوّضت سـكنت
بـللحود
الا عـلـي الـكـرار بــس بـحـبال
مـقـيود خـلـه الـعرين ويـحتسب مـنهم
وايـصابر
ويـنـك يـطـه تـشـوف قـولـك
والـوصـيه مــن فـعـلۃ الـعـدوان بـالـزهرۃ
الـزكيۃ
عـصروها خـلف الـباب عـن قـصد
الاذيه يـشبح نـظر عـيناك مـن هـذي
الـمناظر